تمكن علماء الفلك من قياس السرعة الصغيرة للنجوم الناتجة عن قوة جاذبية الكواكب الضخمة المؤثرة فيها، حيث تم حساب السرعة من خلال قياس انزياح دوبلر لضوء النجم الناتج عن هذه الحركة. وتتذبذب السرعة بسبب دوران الكواكب حول النجوم، بس أتاح لهم حساب الزمن الدوري للكوكب, وبمعرفة السرعة يمكن تقدير أبعاد الكوكب وكتلته, وبمقارنة أبعاد الكواكب في المجموعة الشمسية وأزماتها الدورية بكواكب متعددة، و باستعمال القانون الثالث لكبلر، يمكن للفلكيين أن يحصلوا على أبعاد النجوم والكواكب وكتلتها بصورة أفضل.