يكون القلب سليم إذا يسلم من كل شهوه تخالف أمر الله ونهيه ومن كل شبهه تعارض خيره.
ويكون ميتا عندما لا يعرف ربه ولا يعبده بل يتبع هواه وشهواته غافلا عن مراد ربه منه.
ويكون مريضا به حياه وبه عله ففيه محبه الله عز وجل وإيمان به وفيه بالمقابل محبه لشهواته الباطلة.